( إلى فلاسفة القرن الواحد والعشرين جبار عبد الله الجويبراوي .. ومسعود العمارتلي .. ومالك المطلبي ، وجمعة اللامي ، ونعمة مطر ...وقاسم مُشكل إن كان حياً يرزق)
( ( هي العمارةُ، فجرُ العمر.. مُرضِعَتي ..... وما أزال رضيعاً حين تَنخاني
أُمّي.. ورَبَّةُ إنجيلي وقرآني ..... وأكرمُ ا لناسِ أهلوها وجيرَتُها التفاصيل»
بعد سقوط النظام البائد تأسس عدد كبير من المكتبات في مدن العراق المختلفة مما ساهم في دفع المشهد الثقافي وتقدمه إلى أمام، ووجود هذا العدد من المكتبات وتعدد المصادر المعرفية فيها ساهم في زيادة عدد القراء ومنحهم حرية اختيار المطبوع الذي يتناسب مع معتقداتهم و توجهاتهم ومشاربهم،التفاصيل»
بما يتعدى المائة موقع اثري في اراضي ميسان (العمارة -جنوب العراق) تتعرض باستمرار الى النبش واخراج اللقى الاثرية لكي تتحول الى دولارات في جيوب النابشين على حساب الإرث التاريخي لحضارة امتدت عشرات القرون، انه فعلا موت التاريخ واستلاب الذاكرة والتربص للرسالات البشرية الآتية عبر تلك الاشارات المادية والدلائل الانسانية والفنية. التفاصيل»
" حتى لو بلغت آخر العمر،
حتى لو قذفت مدبّرة الملجأ
بجسدي الشائخ إلى الخارج
بكيس قمامة ..
سأهتدي إليك.التفاصيل»
تشكل محافظة ميسان ومركزها "العمارة” أهمية خاصة من حيث التاريخ العراقي وعلى صعيده الحضاري بشكل خاص، لأنها حاضنة أرقى حضاراتها "سومر”. وتشير اغلب المصادر إلى أن ميسان دويلة أنشئت في جنوبي ارض بابل تحت حماية السلوقيين "311 قبل الميلاد” وعندما ضعف شأنهم نحو "223 قبل الميلاد” استقلت ثم تدرجت في سلم القوة وأصبحت دويلة مهمة.التفاصيل»
مَـلَــكي - جمهوري .......... معارف - تربية
خلال أربعينيات وخمسينيات القرن السابق كان هنالك في العمارة معـلمٌ من أخوننا المسيحيين (المواصله الأفاضل) يدعى (سعيد مَلَــكي ) متزوج من معلمة فاضلة تدعى ( الست فكتوريا ) ولهم ابنة وحيدة اسمها (ناديه) وكانوا من سكنة شارع المعارف التفاصيل»
تشير أغلب المصادر الى أن (ميسان) دويلة نشأت في جنوبي أرض بابل تحت حماية السلوقيين (311ق. م ـ 247ق. م) عندما ضعف شأنهم في الفترة الواقعة بين عامي (223ق. م ـ 187ق. م) استقلت ثم تدرجت في سلم القوة واصبحت دويلة مهمة. التفاصيل»